*الرئيس التنفيذي لشركة "ميرسك" للشحن البحري الداعمة للاحتلال، فينسنت كليرك:*
• الأشهر المقبلة ستكون أصعب على شركات النقل والشركات على حد سواء، حيث يمتد الوضع في البحر الأحمر إلى الربع الثالث من عام 2024
• تواصل سفن ميرسك التحويل حول إفريقيا، وتمديد الدورات للسفر على هذا الطريق الأطول يتطلب سفينتين إلى ثلاث سفن
• كلما طال أمد هذه الأزمة في البحر الأحمر، كلما ترسخّت تكاليفنا بشكل أعمق
• لا نعرف حتى الآن على وجه التحديد مقدار هذه التكاليف التي سنتمكن من استردادها وإلى متى
• المسافة الطويلة لرحلات الشحن وتقلص القدرة الاستيعابية، أدى إلى إرتفاع سعر الحاوية بشكل كبير
• شركة ميرسك لن تعود للإبحار عبر البحر الأحمر / خليج عدن، إلا عندما يتم ضمان سلامة البحارة والسفن والبضائع
![shadow](Themes/sada4press/img/shadow.png)